HTS Ideologues Respond to the Taliban Takeover of Afghanistan

Abu al-Fatah al-Firghali

تحررت أفغانستان وعادت لتحكم #بشريعة_الرحمن
الله أكبر ولله الحمد والمنة.
اللهم بارك في رجال #طالبان الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه و #ما_بدلوا تبديلًا.
نصر طالبان درس للأمة في الثبات على الحق إلى تحقق النصر،
ودرس في أن من يتوكل على الله لا يقدر عليه أحد ولو اجتمع عليه الإنس والجن جميعًا.

🖋تأويل البعض انتصار جنود الله #طالبان بأن هذا اتفاق مع أمريكا لأجل الصين … إلخ من السفسطة أمر قديم منذ عهد النبي ﷺ والخلفاء من بعده إلى الآن، حين يحاول من لا يوقن بالغيب وقدرة الله تأويل كل كرامة أو نصر من الله بأسباب مادية، أو يحاول من يريد الزيغ عن الحق بحجة الاستضعاف أن يجد مخرجًا.
وأنصح بعدم الانشغال بالرد عليهم فالحق أبلج والباطل لجلج

‘Abd al-Razzaq al-Mahdi

تحية من مجاهدي الشام لإخوانهم الطالبان
لقد قاتلتم عشرين عاما تحالفا يضم ٤٠ دولة بقيادة أمريكا..
صبر وبذل ووحدة صف وتوكل على الله
نبارك لطالبان انتصاراتهم
كما نبارك للشعب الأفغاني
وللمسلمين في كل مكان هذا النصر الكبير..
ونفرح بذلك قال الله: (وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّه)
اللهم كما أدخلت الفرحة على الأفغان
أدخل الفرحة على السوريين بهزيمة بشار بوتن وخامنئي ومليشياتهم.

Dr. Mazhar al-Ways

📌قبل عشرين عاماً وعندما حصل الانهيار في أفغانستان ومن حزني نظمت قصيدة شعر أذكر فيها مآثر الطالبان، واليوم ومع هذا الفتح العظيم فقد جادت قريحتي بأبيات جديدة من الشعر أعبر فيها عن حبي وتقديري وعن أسباب النصر لهذه الثلة، وأبتهل إلى الله أن يكرر هذا الفتح في الشام الحبيبة،
أهدي هذه الأبيات إلى طالبان والشعب الأفغاني وإلى جميع الشعوب المظلومة وعلى رأسهم شعبنا السوري المكلوم، أقول فيها مستعيناً بالله:
أحــب الطالبــــان لأن فيـــهم
                   صـــلابة مسلــم حــر أصيــل
فتعظيم الشـــريعة رأسُ مالٍ
                   بفقــه أبي حنـــيفة والأصــول
فـلا رأي الخـــوارج فــي غلــو
                   ولا التمييـع مـن فكـر دخيـــل
ولكــن ســنة المختــار تعلـــو
                   على كـــل المنــاهج بالدليـــل
كأن القـــوم قــدبُعِثوا إليــنا
                   ليحيوا عـزة الماضـي الجميل
أسـود في الحـروب لها زئيـر
                   بصيحات الجهاد على السبيل
 بصــف واحــد ولــهم أميــر
                   فـــلا فوضى ولاقــالٍ وقيــلِ
فيارب العبـــاد نريـد نصراً
                    تمــن به على الشــام النبيـــل
كما أكرمتهم أكــــرم بــــلاداً
                    تتوق لكســر بشـــــار العمــيل
فإن النصــر منك بغيــر ريب
                    تجــود به علـى العبـــد الذليل
ولكـن الوعـــود تريد ســـعياً
                    لتحصيل من المــولى الجـليل

والحمد لله رب العالمين.

📌يقول التاريخ أن المحتل سيرحل وأن عملاءه سيلحقون به_طبعاً إذا سمح لهم الوقت بذلك-
سنةٌ ماضية طالما هنالك شعب مقاوم يريد الحرية وينشد الاستقلال، تحررت أفغانستان وستتحرر سوريا والعراق وفلسطين بإذن الله، فلا يضيع حق وراءه مُطالِب.

Abu Mariyah al-Qahtani

📌‏أبارك للأمة للإسلامية انتصار إخواننا الطلبة على المحتلين وأذنابهم في في أفغانستان وتعازينا للخونة والمنافقين ، انتصار طالبان انتصار للمسلمين انتصار لأهل السنة انتصار لجميع المظلومين ، عندما ينتصر الحق على الباطل يفرح المؤمنون بنصر الله والله قوي عزيز .

📌يتسائل البعض لماذا نحن نهتم بنصر طالبان؟

نفرح لفرح المسلمين ونحزن لحزنهم هي لغة الجسد الواحد.

يطير مدعي الإنسانية وحقوق الإنسان عندما يجدون من يغازلهم ويمتدح اكذوبتهم.

نعم افرح عندما ترتفع رايات الإسلام ويذل الشرك وأهله نعم أفرح عندما يخرج المحتل الذي دمر بلدان المسلمين وسلمها للمجرمين نعم افرح بهزيمة امريكا أمام الطلبة، وانتظر هزيمتها في العراق عندما اراها تخرج وأذناب إيران معها يخرجون من بلاد الرافدين.

كيف لا افرح وارى أمريكا التي ارهبت الحكام الخونة وارهبت المنهزمين الذين كادوا يعبدونها، يالها من فرحة قر الله اعيننا بها قبل ان نموت نشاهدهم ينسحبون من بلد مسلم وتسقط أكذوبة هوليود وجنديهم الكوني المنمق.

al-Idrissi

ذُهلت من تفكير بعض الذين كنت أظنهم نُخبًا فإذا بهم نُكب على الأمة الإنهزام والخنوع والتيه في فهم الواقع جعلهم يعيشون نظرية المؤامرة بكل تفاصيلها، ويرددون الشعارات التي أطلقها الغرب واليوم كفر بها “كالإرهاب والتصنيف” #طالبان شرف لكل الأمة سيرويه التاريخ ويتجاهل تحليلاتكم الساذجة

Jihad ‘Isa al-Shaykh

#مدرسة_طالبان
تعلم أصحاب المناهج المنحرفة أن لا نصر و لا تمكين للشعوب المقهورة إلا بالجهاد في سبيل الله و أن طريق الجهاد و إن طال فنهايته نصر بإذن الله 

#مدرسة_طالبان
تعلم أصحاب نظرية المؤمرة و النظرة السودوية أنه بالصبر و الجهاد و الإلتحام مع الشعب مع الثبات على المبادئ نستطيع أن نحرر البلاد و نحكم الشريعة رغم أنف الغزاة